
أطعمة تجنّبها بعد التعافي من الإنفلونزا
2h
أكدت خبيرة التغذية آنا لوزون أن مرحلة ما بعد الإنفلونزا أو الزكام القوي لا تقتصر على التعب والسعال وفقدان الشهية، بل تمتد لتشمل الجهاز الهضمي بسبب ارتباط وثيق بين الرئتين والأمعاء عبر “المحور المعوي الرئوي”، وأوضحت أن نشاط الجهاز المناعي بعد العدوى قد يغيّر توازن البكتيريا النافعة ويؤدي إلى بطء الهضم أو اضطرابات معوية، ناصحةً بتناول أطعمة دافئة وسهلة الهضم وتجنب المقلية والدسمة، المنتجات فائقة التصنيع، الأطعمة والمشروبات الباردة جدًا، الخضروات والفواكه النيئة بكثرة، والمشروبات المنبهة أو الكحولية وشددت على أن الراحة والنوم لا يقلان أهمية عن الغذاء وأن الاستماع لإشارات الجسد هو الأساس للتعافي السليم

