1. الأسماك الدهنية: تتميز أسماك السالمون والماكريل والسردين بأنها غنية بأحماض أوميغا-3 الدهنية، وهي ضرورية لبنية خلايا الدماغ ووظائفها. كما أنها يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر.
2. التوت الأزرق: لأن التوت الأزرق غني بمضادات الأكسدة مثل الفلافونويد، فإنه يقلل من الإجهاد التأكسدي والالتهابات، مما يحسن التواصل بين خلايا الدماغ ويؤخر التدهور المعرفي.
الجوز: من المعروف أن الجوز غني بحمض الدوكوساهيكسانويك وفيتامين والبوليفينول. ويدعم تناول الجوز بانتظام وظائف الدماغ ويحمي من الضرر التأكسدي، مما يمكن أن يعزز الذاكرة والتعلم
4. الخضراوات الورقية: يسهم تناول السبانخ والملفوف كخضراوات ورقية غنية بفيتامين K وحمض الفوليك وبيتا كاروتين واللوتين، في دعم بنية الدماغ وتقليل الالتهابات.
6. البيض: يُعد البيض مصدرًا غنيًا بالكولين، ويدعم إنتاج الأستيل كولين، وهو ناقل عصبي أساسي للذاكرة وتنظيم الحالة المزاجية.
7. الكركم: يحتوي الكركم على الكركمين، وهو مركب مضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة، ويمكن أن يخترق حاجز الدم الدماغي، مما يقلل من خطر الإصابة بالزهايمر ويُحسّن الحالة المزاجية.
8. الشوكولاتة الداكنة: تحتوي الشوكولاتة الداكنة، تحديدًا التي تشتمل على أكثر من 70% من الكاكاو، على الفلافونويدات والكافيين ومضادات الأكسدة التي تُعزز الذاكرة وتُحسن تدفق الدم إلى الدماغ وتحمي من التدهور المعرفي.
9. الحبوب الكاملة: يُوفر الأرز البني والكينوا والشوفان الكربوهيدرات المُعقدة وفيتامينات B، مما يُوفر طاقة مُستقرة للدماغ ويدعم وظيفة النواقل العصبية.
10. المكسرات والبذور: إن اللوز وبذور دوار الشمس وبذور اليقطين غنية بفيتامين E والزنك والدهون الصحية، التي تحمي خلايا الدماغ وتدعم الصحة الإدراكية.